مناهل الشّهد

3.9.08

العواطف

العواطف :
علمتني الحياة : بأن أضبط عواطفي نحو الآخرين ، وأن أحب من أحب هونا ما ، فعسى أن يكون بغيظي يوما ما ، وأن ابغض بغيظي هونا ما ، فعسى أن يكون صديقا يوما ما :

وأحبب إذا حببت حبا مقاربــــــــا * فإنك لا تدري متى آنت نازعه
وابغض إذا بغضت غير مجانب * فانك لا تدري متى انت راجـع

التسميات:

4 تعليقات:

  • الاعتدال في العواطف و في كل أمور الدنيا مطلب لابد منه
    فنحن ندعوا بقولنا ( اللهم ألهمنا قول الحق في الرضا و الغضب )
    هناك من ينجرفون وراء عواطفهم فلا يجدون أنفسهم إلا غرقى
    و هناك من يخسرون الكثير الكثير حين لا يملكون أنفسهم عند الغضب أو الكره..
    منذ فترة دار بيني و بين أخي حوار حول الغضب فأخبرته أن الأخلاق إذا لم تظهر عند الغضب و هو المحك الحقيقي لاختبار تجذرها في النفس فلا حاجة لنا بها
    فمن الطبيعي أن نكون خلوقين و مهذبين عند الرضا و لكن الاختبار الحقيقي عند الغضب
    قد أكون خرجت عن موضوع الحب و الكره إلى الرضا و الغضب و لكن أعتقد أن الحب و الرضا ـ و الكره و الغضب وجهان لعملة واحدة

    بسام / شهد شكراً لكما
    شهد عزيزتي زيدينا من كلماتك حتى نتعرف عليكِ أكثر :)

    حسب Blogger Aisha Talib , في 7 سبتمبر 2008 في 12:01 ص  

  • الكريمة / عائشة
    سيكون دوري في هذه المشاركة مجرد الشكر لشخصكم الكريم . فأنا مجرد ضيف في هذه المدونة .
    فأشكركم على اثرء الموضوع بهذه المداخلة القيمة .
    " .. أعتقد أن الحب و الرضا ـ و الكره و الغضب وجهان لعملة واحدة "
    أوافقكم في هذا الأمر .
    وتقبلوا فائق التحية و التقدير .

    وننتظر حضور / شهد

    حسب Blogger ابوعبدالعزيز الكثيري, في 7 سبتمبر 2008 في 11:20 ص  

  • نصيحة راائعه ,,
    و غاليه لا تُقدر بثمن ,,

    و ليت اني علمتهاقبل اعوام :(

    دمتي بخير ^^

    حسب Anonymous غير معرف, في 20 نوفمبر 2009 في 7:21 ص  

  • شهد

    يتعب من يقتفي اثرك

    لم تعودي تهتمي بي

    raslamy@hotmail.com

    حسب Anonymous غير معرف, في 24 يناير 2010 في 3:10 ص  

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]



<< الصفحة الرئيسية